فانوس القدس “سلوان” في كل مكان يزور بلدات وأحياء القدس ضمن مشروع للقراءة
مبادرة رائعة من جمعية اللقلق المجتمعي وبالتعاون جمعية البستان سلوان وبتمويل من مؤسسة وقت للقراءة التركية ، انطلق فانوس القدس “سلوان” في كل مكان ليجوب شوارع وأحياء مدينة القدس ناشراً البهجة والأجواء الرمضانية والفرح والفرح على شفاه الاطفال المقدسيين.
وامتداد لفانوس القدس التاريخية “فانوس البرج” وبسبب جماده وراحته ونافوسه ، إضاءة فانوس القدس ، إضاءة فانوس ، إضاءة فانوس القدس ، إضاءة فانوس والمدائح النبوية.
ومن ثم بدأت الفكرة الفكرة لينطلق الفانوس محمولاً على مركبة مركبة متجولة برفقة منشد ديني ومهرج وحكواتي فلسطيني ليجوب شوارع القدس من سلوان إلى جبل المكبر وواد الجوز والشيخ جراح والصوانة والطور فالعيساوية فصور باهر وختاماً بشعفاط.
المزيد من السرعة والقلق والتوتر
ولاقى الفانوس ، وآراءً جاء من الشارع المقدسي الذي قدر مبدأ نشر الفرح الفانوس بحفاوة ومحبة.
وكان في استقبال الفانوس في كل بلدة شبان متطوعون من الكشافة والأندية ، الذين سهلوا الوصول إليها دون تجمعات تتنافى وبدء الوقاية والحجر الصحي.
وفي كلمة منسق البرنامج في جمعية برج اللقلق المجتمعي علاء جمجوم أكد بأن نفسه مستمر بفكرتها منذ البداية ، مؤكداً أن البداية بالبرج ومضت صوب البستان في سلوان واليوم جابت القدس كافة ، وفي رمضان القادم ستكون في كل مكان ، بنكهة القدس وأهل القدس وتراث القدس وعبقها.
وكان مدير الجمعية منتصر ادكيدك كان متابعاً للعلم بشكل يومي وأشرف على كافة التفاصيل مع رئيس الجمعية البستان وكان التعاون على مستوى أعلى من أجل القدس المقدسيين.
راجع أيضا رئيس مجلس إدارة جمعية البستان سلوان قتيبة عودة في كلمه له شكر فيها الأندية الفلسطينية التي استقبلت وسهلت سير الفانوس في رائحة عام نجاح الفعاليات ، منوهاً النجاح الحقيقي هو الفرحة التي شاهدوها في عيون الناس وسمعوها في أصواتهم وهم يرددون التهليل ، ذاكراً النشاط الاقتصادي ، النشاط الرئيسي بين النشاط و التعاون ، و التعاون ، و التعاون ، و التعاون ، و التعاون ، و التعاون ، و التعاون ، و التعاون ، و التعاون ، و التعاون ، و التعاون ، و التعاون اللامنتهي
وفي كلمة منسق البرنامج في جمعية برج اللقلق المجتمعي علاء جمجوم أكد بأن نفسه مستمر بفكرتها منذ البداية ، مؤكداً أن البداية بالبرج ومضت صوب البستان في سلوان واليوم جابت القدس كافة ، وفي رمضان القادم ستكون في كل مكان ، بنكهة القدس وأهل القدس وتراث القدس وعبقها.
وكان مدير الجمعية منتصر ادكيدك كان متابعاً للعلم بشكل يومي وأشرف على كافة التفاصيل مع رئيس الجمعية البستان وكان التعاون على مستوى أعلى من أجل القدس المقدسيين.
في كلمة للمبادر بشار ابو شمسية ، في بداياتها وأثرها إيجابيًا على نفوس المقدسيين الذين انتظروا انتظروا الفانوس في كل محطة بفرح وحب وحفاوة ، وأن هذه المبادرة أثبتت المؤسسات الفلسطينية أخرى لملء.