- البلدة القديمة ، باب حطة ، القدس الشرقية
يتميز برج اللقلق ، وهو نصب تاريخي في الزاوية الشمالية الشرقية لمدينة القدس القديمة يعود تاريخه إلى عام 945 هـ / 1538 م ، بجماله الفني ووجوده بالقرب من الأسوار التاريخية لمدينة القدس.
يعتبرُ المعمل مرفقاً هاماً داخل مبنى يضم 3 مرافق، وقد تمّ العمل على إعادة ترميمها ودمجها في مبنى واحد عام 1998 بتمويلٍ من مؤسسة التعاون وبمساندةٍ من بيت الشرق في مدينة القدس، خاصةً بعد الأحداث التي دارت في المنطقة، بعد محاولة مستوطنين الاستيلاء على الموقع، ووضعوا فيه 11 بيتاً متنقلاً للسيطرة عليه.
بدأت الروضة عملها عام 1998، وقد افتتحت بالأساس لأطفال البلدة القديمة، ورغم هدم الاحتلال مقر الروضة في عام 1998 بدعوى عدم الترخيص، نقلت إدارة الجمعية المبنى إلى مكانٍ آخر في الجمعية وأكملت عملها رغم الهدم ومحاولة عرقلة عمل برج اللقلق. ولا يزال عملها مستمراً حتى اليوم.
يعتبرُ المعمل مرفقاً هاماً داخل مبنى يضم 3 مرافق، وقد تمّ العمل على إعادة ترميمها ودمجها في مبنى واحد عام 1998 بتمويلٍ من مؤسسة التعاون وبمساندةٍ من بيت الشرق في مدينة القدس، خاصةً بعد الأحداث التي دارت في المنطقة، بعد محاولة مستوطنين الاستيلاء على الموقع، ووضعوا فيه 11 بيتاً متنقلاً للسيطرة عليه.
حوّل المرفق لمختبر حاسوب في العام 2006 لخدمة أبناء البلدة القديمة، وفي عام 2018 حمل المختبر اسم السيد حسن صمادي. وقد تمّ تمويل جميع أجهزة الحاسوب والمعدات الالكترونية من قبل جمعية “نساء من أجل القدس” في عمّان، ولا يزال المختبر يخدم حتى اليوم شباب وأطفال البلدة القديمة.
يعتبرُ المعمل مرفقاً هاماً داخل مبنى يضم 3 مرافق، وقد تمّ العمل على إعادة ترميمها ودمجها في مبنى واحد عام 1998 بتمويلٍ من مؤسسة التعاون وبمساندةٍ من بيت الشرق في مدينة القدس، خاصةً بعد الأحداث التي دارت في المنطقة، بعد محاولة مستوطنين الاستيلاء على الموقع، ووضعوا فيه 11 بيتاً متنقلاً للسيطرة عليه.
وقد انبثقت فكرة تأسيس معمل ومركز تدريب الخزف عام 2015، حيث انطلق بدعمٍ وتمويل من الاتحاد الأوروبي، وهو يهدف لتمكين نساء وشباب القدس عبر تعليمهم الخزف والرسم على السيراميك. يضمُّ المرفق اليوم معملاً يضم آلات ومشغلاً ومعرضاً وخط إنتاج مستمرّ.
تأسست جمعية برج اللقلق المجتمعي في العاشر من كانون أول من عام 1991 كمؤسسة وطنية غير ربحية تقوم بخدمة سكان البلدة القديمة بشكل عام وأهالي حي باب حُطة بشكل خاص